يطلق على المرأة عدة مصطلحات تبرز صفاتها ومميزاتها من رقة ونعومة، مثل الجنس اللطيف، والنصف الحلو، وغيرهما من الألقاب التى لا تكتمل غير بتحقيقها على أرض الواقع، فلا تستحقها سوى من تتحلى بالصفات التى تجعلها جديرة بها.
تقول خبيرة الإتيكيت سامية الهادى، "يجب على كل امرأة أن تحافظ على صفاتها الأنثوية التى وهبها الله لها، حتى تكون جديرة بانتمائها للجنس الناعم، ولا يعنى هذا الكلام الابتذال وإبراز معالم الأنوثة بشكل فج".
تتابع، أنه يعنى الحفاظ على هذه المعالم والسمات الأنثوية من الاختفاء فى ظل هذه الضغوط اليومية، ولا يتطلب ذلك مجهوداً أو وقتاً على الإطلاق، فالابتسامة وطريقة الوقوف، والجلوس، والسير، كلها أشياء بسيطة يمكن التحكم فيها بكل بساطة، ولها قدرة على إظهار احتفاظ كل سيده بأنوثتها.
وتشير إلى أهمية اتباع كل سيدة لقواعد الإتيكيت التالية حتى تصل إلى نتيجة رائعة، فعلى سبيل المثال السير ببطء دون انحناء وبرأس مرفوعة، وأيضاً الجلوس فى وضع سليم باستقامة الظهر، وضم القدمين بجانب بعضهما البعض، والوقوف دون حركة أو اهتزاز، مع الميل إلى جانب دون الآخر فى حركة رشيقة حتى تبرز قوة ورقة المرأة فى الوقت نفسه.
تقول خبيرة الإتيكيت سامية الهادى، "يجب على كل امرأة أن تحافظ على صفاتها الأنثوية التى وهبها الله لها، حتى تكون جديرة بانتمائها للجنس الناعم، ولا يعنى هذا الكلام الابتذال وإبراز معالم الأنوثة بشكل فج".
تتابع، أنه يعنى الحفاظ على هذه المعالم والسمات الأنثوية من الاختفاء فى ظل هذه الضغوط اليومية، ولا يتطلب ذلك مجهوداً أو وقتاً على الإطلاق، فالابتسامة وطريقة الوقوف، والجلوس، والسير، كلها أشياء بسيطة يمكن التحكم فيها بكل بساطة، ولها قدرة على إظهار احتفاظ كل سيده بأنوثتها.
وتشير إلى أهمية اتباع كل سيدة لقواعد الإتيكيت التالية حتى تصل إلى نتيجة رائعة، فعلى سبيل المثال السير ببطء دون انحناء وبرأس مرفوعة، وأيضاً الجلوس فى وضع سليم باستقامة الظهر، وضم القدمين بجانب بعضهما البعض، والوقوف دون حركة أو اهتزاز، مع الميل إلى جانب دون الآخر فى حركة رشيقة حتى تبرز قوة ورقة المرأة فى الوقت نفسه.