محتارة من شعوره اتجاهك؟ تبحثين عن أدلّة تؤكد لك أنه معجب بك ولست تتوهّمين وتعيشين حلماً عابراً ؟ اليك دلالات لا تخيب تؤكّد لك أنّ ما تتمنينه صحيح!
- يتّصل بك من دون سبب واضج، يقول أي شيء، يدّعي الاطمئنان عنك، ويطرح عليك سؤالاً عابراً، وإذا كان اتّصاله بشكل شبه يومي وفي الوقت نفسه، لا يجوز بعدها أن تتركي للشكّ مكاناً.
- تتفوّق لغة العيون على لغة الكلام بأشواط، فكيف إذاً لو تمّ ضبطه أكثر من مرّة ينظر اليك وبحدّق فيك؟!
- تضعين عدسات، قصصت سنتيمتراً واحداً من شعرك، بدّلت عطرك أو يلاحظ بثوانٍ تفصيلاً صغيراً آخر يظهر على شكلك!
- وكأنّه أرشيفك، كلامك على أقراص مدمجة، أفكارك في كتاب، يحفظ كلامك بحذافيره ويذكّرك بمواقف وأحاديث بالكاد تذكرينها أنت!
- انطلاقاً من سطو المواقع الاجتماعية على حياتنا الخاصة، يمكنك التأكّد من إعجابه حين تتأكّدين أنه يتبع خطواتك ويراقبك على شبكة التواصل الاجتماعي!